وطن لا نحميه لا نستحق

✓ و نقلت صحيفة لوفيجارو الفرنسية عن بويانيه انه قال خلال مؤتمر خصّص للمحلّلين الماليين إنّ "أوكسيدنتال أبلغتنا رسمياً بأنّنا لا نستطيع الاستحواذ على الأصول الجزائرية". ✓ وكانت توتال أعلنت العام الماضي عن إبرامها اتّفاقاً مع شركة "أوكسيدنتال بتروليوم" الأميركية لشراء أصول أناداركو في كلّ من الجزائر وغانا وموزمبيق وجنوب أفريقيا مقابل 8. 8 مليار دولار. ✓ وكان هذا الإتفاق سيسمح بتولي توتال إنتاج ما يزيد عن 200 الف برميل نفط يوميا اي ثلث ذروة الانتاج النفطي في الجزائر البالغ مليون برميل يوميا. ✓ و كان وزير الطاقة محمد عرقاب قد اكد في وقت سابقه انه سيتم الإضظرار "إلى ممارسة حق الشفعة لمنع إتمام الصفقة". See More وزارة الدفاع الوطني تقصف خونة الوطن.....!!!!! ✓ « الويل لخونة الوطن » مجلة الجيش صفحة 11. ✓ شبكات التواصل الاجتماعي أصبحت مرتعا للكثير من الخونة.... ✓ اشباه الاعلاميين ومحترفي الكذب والتزييف اللاهثين وراء الشهرة والمال ليسوا في الواقع الا شرذمة مرتزقة. ✓ لم يقبلوا شعار جيش شعب خاوة خاوة واسرعوا ينبحون ككلاب مسعورة دولة مدنية لا عسكرية. ✓ ترويج الاشاعات أصبحت هوايتهم المفضلة. ✓ حملة مبرمجة واداور موزعة كل ينفث سمومه حسب الاملاءات والتعليمات.

وطن لا نحميه لا نستحق العيش فيه من القائل

إنها عبارة ترددها إذاعة جدة في مقدمة ساعتها الإخبارية، عبارة تحمل مشاعر جياشة تعزز قوة الولاء والانتماء للوطن فليس كائن على الأرض من إنسان أو حيوان أو طائر أو هوام بل حتى النباتات إلا وله بيئة ومكان يستوطن فيه وينتمي إليه ويدافع ويستميت من أجل حمايته، وإذا تم نقله من بيئته وموطن عيشه حصل له تغير وتأثر وقد يموت مثل الكثير من الحيوانات والنباتات وغيرها هذه مقدمة للإنسان الذي منحه الله العقل والتفكير عجباً له كيف يخون وطنه ويرتمي بأحضان الفئات الضالة في تفكيرها ومعتقداتها، فئة جندت نفسها لصناعة الموت والدمار وتلذذت بقتل الأبرياء ودمار أوطانها. عجباً.. كيف لهذا الإنسان الذي كبر وترعرع من خيرات وطنه وقوي عوده أن يحول جميل وطنه إلى أدوات ومعول هدم بيد الأعداء المتنكرين لأوطانهم أنها فئة ضالة تشددت وتعنتت بالدين حتى خرجت عن إنسانيتها وفطرتها وتوحشت في سلوكها وغسلت أدمغتها وانسلخت عن إنسانيتها فلا يعنيها والعياذ بالله أم تذرف دموعها حزناً لفقده أو أب تحطم قلبه وخاب أمله بمن انتظر بره وعونه، أو زوجة وأبناء فقدوا معيلهم وراعيهم فأصبحوا يبحثون عمن يعينهم ويعطف عليهم من الآخرين. إن الانتماء للوطن يعني حبه والولاء والحرص على المحافظة على مقدراته ومكتسباته والذود عن كل شبر من هذا الوطن بكل ما يملك ولا يعرف قيمة الوطن إلا من فقده وتشرد خارج وطنه وفقد الأمن والأمان وتجرع مرارة اللجوء خارج وطنه، وأصبح تحت الإعانات والمساعدات ويعاني من الظروف القاسية من ضعف العيش والخوف وعدم الأمان على حياته وعرضه.

  1. وطن لا نحميه لا نستحق العيش فيه تصميم
  2. حساب ابل ستور امريكي جاهز
  3. بدر بن عبدالمحسن تويتر
  4. شيله وطن لا نحميه لا نستحق العيش فيه
  5. أشهى المأكولات
  6. تفاعل السكر

ميناء الحمدانية الجديد في شرشال يملك كل المعايير الدولية و يعتبر بوابة السلع الداخلة لافريقيا, ومنه يمكن شحن السلع لدول افريقيا جويا أو بريا مقابل ضرائب كبيرة بسبب كبر مساحة الجزائر, رغم كبر هاته الضرائب الى ان الدول الافريقية تضطر لدفع اموال اكبر عندما تستورد السلع بحريا لانها لا تملك منافذ مباشرة و السفن يتوجب عليها الدوران حول القارة. منقول. See More العقيد هامل إبراهيم المعروف بعمي التوفيق. من ضباط الجيش الوطني الشعبي ،وهو ابن مدينة عين البيضاء ولاية أم البواقي، والذي قاد الطائرة الاولى و المكلف بالقيادة و الاشراف على مهمة الذهاب الى الصين لإحضار المعدات الصينية من مستلزمات طبية والعودة في ظرف قياسي. فور عودته من الصين برحلة دامت 38 ساعة، العقيد هامل ابراهيم يصرح: "مستعدون للاقلاع في الحين والعودة الى بكين من أجل الشعب الجزائري"... فشكرا للعقيد هامل و لكل أفراد الجيش الوطني الشعبي على المجهودات الجبارة، دمتم فخرا لنا. See More

وبالتالي إيصال سورية إلى بر الأمان، والحفاظ على وحدة سورية وتعددية مجتمعها، وتحقيق الطموحات المشروعة للشعب السوري. نكتب اليوم رسالة إلى التجّار الكبار أصحاب رؤوس الأموال والاستثمارات الضخمة الذين يقع على عاتقهم مسؤولية الوقوف لدعم سورية، الوطن، الذي طالما وفر لهم البيئة الآمنة ليحصدوا نتاج استثماراتهم، الوطن اليوم يحتاج من يساعد بتخفيف الأثر على الاقتصاد والخروج من الأزمة بأقل الخسائر والأضرار المحتملة. مشاركة الجميع واجبة ومهمة، ويمكن أن تسهم في تخفيف آثار الأزمة الاقتصادية، حيث يمكن لأصحاب رؤوس الأموال المشاركة من خلال تقديم خدمات على شكل عيني، وبالتشارك مع مؤسسات منتجة و الهدف تحصين لقمة العيش والحاجات الأساسية، فتبرع أصحاب رؤوس الأموال لا ينقذوا حالة واحدة، بل هم بتبرعاتهم يحمون استثماراتهم أيضاً من الانهيار والسقوط، فالبطالة والفقر سيكونان أبرز ما يقد تخلفه أية أزمة اقتصادية وطنية كبيرة. ولا تزال الطموحات والآمال معلقة بأن تظهر مبادرات مليونية بحجم حق الوطن وتعكس مستوى الشعور بالمسؤولية والانتماء والتضحية ورد الجميل لوطننا الكبير " سورية"، هذه المبادرات تقودنا للحديث عن حضور أصحاب الثروات ورؤوس الأموال والواجب الذي ينتظر منهم لإطلاق مبادرات بضخ مبالغ مالية كبيرة في مثل هذه الظروف الاستثنائية ومدى ملامستها لتطلعات أبناء المجتمع وخدمة الوطن، فهو ما نحتاجه اليوم كي نحمي اقتصادنا وتبقى سورية صامدة، وأن نقف جميعا ونتعاون في دعم جهود استجابة الحكومة لهذا الوباء.